الرئيسية
أحدث الصور
من طرف دور الاعلام في تنمية التعليم
للأستاذة/ سهام عبدالرحمن الصويغ
عرض تقديمي برنامج البور بوينت اهم محاوره:
1- واقع التعليم
2-واقع الاعلام
3-الدور المتوقع من الاعلام
4-دور المعلم والمدرسة والاعلام وتغيره خلال العشرين سنه القادمة
نبذة
واقع التعليم:
1) يعاني التعليم في كثيرمن الدول العربية إما من جمود في السياسات، أو تذبذب، أو من غياب الرؤية المتكاملة للعملية التعليمية و أهدافها.
2) يكمن التحدي الأهم في مجال التعليم في مشكلة نوعية التعليم المتاح.
3)عناصر التعليم التي تؤثر بشكل حيوي في نوعيته مثل المناهج، وطرق التدريس، و دور المعلم و عملية تقييم التلاميذ ووضع اللغات الأجنبية ما زالت كلها مسائل لم يتم حسمها في غالبية الدول العربية.
من مشاكل المناهج:
حصر المنهج بالكتاب المدرسي
نقص أو ضعف المنهج في تعليم المهارات الأساسية ( قراءة، كتابة، رياضيات )
عدم اهتمام المنهج بتنمية مهارات معاصرة .
ازدحام المواد وتراكمها، والاستمرار في تقديم موضوعات دراسية تقليدية
وأهم دور للاعلام في التعليم:
التنمية لكي تتحقق تتطلب التزاما وعملا وعلما ومعرفة من المواطنين وصناع القرار على حد سواء. و أهم دور يقوم به الإعلام هو نشر المعرفة التي تسهم في خلق المناخ الاجتماعي الذي يدعم التنمية ولا يقف عائقا أمام تحقيقها.
النمو السريع في وسائل الاتصال والتوسع الكبير في استخدامه فتح آفاقا جديدة و زاد من حرية الوصول الى المعرفة و خلق ”بيئة تربوية“ جديدة مما جعل التعليم النظامي يفقد احتكاره للتربية وما يتصل بها من معرفة.
واقع التعليم:
1) يعاني التعليم في كثيرمن الدول العربية إما من جمود في السياسات، أو تذبذب، أو من غياب الرؤية المتكاملة للعملية التعليمية و أهدافها.
2) يكمن التحدي الأهم في مجال التعليم في مشكلة نوعية التعليم المتاح.
3)عناصر التعليم التي تؤثر بشكل حيوي في نوعيته مثل المناهج، وطرق التدريس، و دور المعلم و عملية تقييم التلاميذ ووضع اللغات الأجنبية ما زالت كلها مسائل لم يتم حسمها في غالبية الدول العربية.
من مشاكل المناهج:
حصر المنهج بالكتاب المدرسي
نقص أو ضعف المنهج في تعليم المهارات الأساسية ( قراءة، كتابة، رياضيات )
عدم اهتمام المنهج بتنمية مهارات معاصرة .
ازدحام المواد وتراكمها، والاستمرار في تقديم موضوعات دراسية تقليدية
وأهم دور للاعلام في التعليم:
التنمية لكي تتحقق تتطلب التزاما وعملا وعلما ومعرفة من المواطنين وصناع القرار على حد سواء. و أهم دور يقوم به الإعلام هو نشر المعرفة التي تسهم في خلق المناخ الاجتماعي الذي يدعم التنمية ولا يقف عائقا أمام تحقيقها.
النمو السريع في وسائل الاتصال والتوسع الكبير في استخدامه فتح آفاقا جديدة و زاد من حرية الوصول الى المعرفة و خلق ”بيئة تربوية“ جديدة مما جعل التعليم النظامي يفقد احتكاره للتربية وما يتصل بها من معرفة.
