كلنا عارفين فضل الإستغفار
وخاصة الذين يستغفرون الله ألف مرة في اليوم ( تنبيه: آخر المقال هناك حقائق في آيات لاتفوتكم )
لو تستغفر الله ألف مرة باليوم ستتحقق لك أمنيتك والشيء الذي تسعى له بإذن الله
أي شيء في بالك وتريد ربي تيسيره لك أكثر من الإستغفار وإن شاء الله يتممه ربي لك
إما ان تقول :
استغفر الله
او
( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ).
أو
سيد الإستغفار
قال صلى الله عليه وسلم :
( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب)
!! ولكن هناك مشكلة
أنه احياناً ننسى كم مرة استغفرنا
لأنه عدد 1000 كبير شوي ولا نتقنه
ولكن هذه الطريقة مرررررررة روعة وسهلة جربوها
كل اصبع فيه 3 أنامل
كل أنملة توقف عندها وتستغفر ( 5 ) مراات
على أنامل اصابع يديك جميعها
سبع مرات في اليوم
المحصلة تكون قد استغفرت ربك أكثر من ألف مرة في اليوم
هل تريد راحة البال. وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟
عليك بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً} [هود: 3].
هل تريد قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والاوصاب ؟
عليك بالاستغفار:{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ} [هود: 52].
هل تريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟
عليكم بالاستغفار: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [لأنفال:33].
هل تريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟
عليكم بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً} [نوح :10ـ12].
وهنا كلام جميل لابن رجب في جامع العلوم الحكم حيث يقول : ((قال أبو هريرة إني لأستغفر الله وأتوب إليه كل يوم ألف مرة وذلك على قدر ديتي، وقالت عائشة رضي الله عنها: طوبي لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا. قال أبو المنهال: ما جاور عبد في قبره من جار أحب إليه من استغفار كثير، وبالجملة فدواء الذنوب الاستغفار، وروينا من حديث أبي ذر مرفوعا: إن لكل داء دواء وإن دواء الذنوب الاستغفار. قال قتادة: إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم فأما داؤكم فالذنوب وأما دواؤكم فالاستغفار. وقال بعضهم: إنما معول المذنبين البكاء والاستغفار فمن أهمته ذنوبه أكثر لها من الاستغفار. قال رباح القيسي: لي نيف وأربعون ذنبا قد استغفرت الله لكل ذنب مائة ألف مرة وحاسب بعضهم نفسه من وقت بلوغه فإذا زلاته لا تجاوز ستا وثلاثين فاستغفر الله لكل زلة مائة ألف مرة، وصلي لكل زلة ألف ركعة، وختم في كل ركعة منها ختمة، قال ومع ذلك فإني غير آمن من سطوة ربي أن يأخذني بها، فأنا على خطر من قبول التوبة. ومن زاد اهتمامه بذنوبه فربما تعلق بأذيال من قلت ذنوبه فالتمس منهم الاستغفار وكان عمر يطلب من الصبيان الاستغفار ويقول إنكم لم تذنبوا. وكان أبو هريرة يقول لغلمان الكتاب قولوا اللهم اغفر لأبي هريرة فيؤمن على دعائهم. انتهى.))
وخاصة الذين يستغفرون الله ألف مرة في اليوم ( تنبيه: آخر المقال هناك حقائق في آيات لاتفوتكم )
لو تستغفر الله ألف مرة باليوم ستتحقق لك أمنيتك والشيء الذي تسعى له بإذن الله
أي شيء في بالك وتريد ربي تيسيره لك أكثر من الإستغفار وإن شاء الله يتممه ربي لك
إما ان تقول :
استغفر الله
او
( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ).
أو
سيد الإستغفار
قال صلى الله عليه وسلم :
( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب)
!! ولكن هناك مشكلة
أنه احياناً ننسى كم مرة استغفرنا
لأنه عدد 1000 كبير شوي ولا نتقنه
ولكن هذه الطريقة مرررررررة روعة وسهلة جربوها
كل اصبع فيه 3 أنامل
كل أنملة توقف عندها وتستغفر ( 5 ) مراات
على أنامل اصابع يديك جميعها
سبع مرات في اليوم
المحصلة تكون قد استغفرت ربك أكثر من ألف مرة في اليوم
هل تريد راحة البال. وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟
عليك بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً} [هود: 3].
هل تريد قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والاوصاب ؟
عليك بالاستغفار:{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ} [هود: 52].
هل تريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟
عليكم بالاستغفار: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [لأنفال:33].
هل تريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟
عليكم بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً} [نوح :10ـ12].
وهنا كلام جميل لابن رجب في جامع العلوم الحكم حيث يقول : ((قال أبو هريرة إني لأستغفر الله وأتوب إليه كل يوم ألف مرة وذلك على قدر ديتي، وقالت عائشة رضي الله عنها: طوبي لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا. قال أبو المنهال: ما جاور عبد في قبره من جار أحب إليه من استغفار كثير، وبالجملة فدواء الذنوب الاستغفار، وروينا من حديث أبي ذر مرفوعا: إن لكل داء دواء وإن دواء الذنوب الاستغفار. قال قتادة: إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم فأما داؤكم فالذنوب وأما دواؤكم فالاستغفار. وقال بعضهم: إنما معول المذنبين البكاء والاستغفار فمن أهمته ذنوبه أكثر لها من الاستغفار. قال رباح القيسي: لي نيف وأربعون ذنبا قد استغفرت الله لكل ذنب مائة ألف مرة وحاسب بعضهم نفسه من وقت بلوغه فإذا زلاته لا تجاوز ستا وثلاثين فاستغفر الله لكل زلة مائة ألف مرة، وصلي لكل زلة ألف ركعة، وختم في كل ركعة منها ختمة، قال ومع ذلك فإني غير آمن من سطوة ربي أن يأخذني بها، فأنا على خطر من قبول التوبة. ومن زاد اهتمامه بذنوبه فربما تعلق بأذيال من قلت ذنوبه فالتمس منهم الاستغفار وكان عمر يطلب من الصبيان الاستغفار ويقول إنكم لم تذنبوا. وكان أبو هريرة يقول لغلمان الكتاب قولوا اللهم اغفر لأبي هريرة فيؤمن على دعائهم. انتهى.))