يتحدث الأستاذ أحمد مخيمر الشاعر المصرى عن
القاهرة تلك المدينة العظيمة التى بناها المعز لدين الله الفاطمى.
فهى مليئة بالنشاط والحركة حتى الصباح، فيها الجمال الساحر والرقة
والسمر ، وفيها الخصب والبركة
والعطر الفواح كأن ترابها قد خُلِط بالورد الناضر.
وهى عزيزة لا تخضع للأعداء صابرة على الشدائد قادرة على تحقيق النصر .
فكثيراً ما قضيت على أعدائها الجبابرة الطغاة، وأرضها مملوءة بذكريات
البطولة تحكى لنا قصص المجد والكفاح.
ثم تتحدث القاهرة عن نفسها وتعتز بنصرها وبقائها خالدة شامخة قاهرة
منتصرة.
القاهرة تلك المدينة العظيمة التى بناها المعز لدين الله الفاطمى.
فهى مليئة بالنشاط والحركة حتى الصباح، فيها الجمال الساحر والرقة
والسمر ، وفيها الخصب والبركة
والعطر الفواح كأن ترابها قد خُلِط بالورد الناضر.
وهى عزيزة لا تخضع للأعداء صابرة على الشدائد قادرة على تحقيق النصر .
فكثيراً ما قضيت على أعدائها الجبابرة الطغاة، وأرضها مملوءة بذكريات
البطولة تحكى لنا قصص المجد والكفاح.
ثم تتحدث القاهرة عن نفسها وتعتز بنصرها وبقائها خالدة شامخة قاهرة
منتصرة.